(حاي پو) – مكابي حيفا - في أعقاب مباراة الديربي ضد فريق هبوعيل حيفا الأحمر التي أقيمت مساء أمس (السبت 3.5.2025 مايو 4.5.2025) في ملعب "سامي عوفر" في حيفا، وبعد الموسم الكارثي الذي مر به فريق مكابي حيفا، أعلن نادي مكابي حيفا لكرة القدم مساء اليوم (الأحد XNUMX مايو XNUMX)، والآن أصبح رسميًا أيضًا، أن باراك باخر، مدرب فريق مكابي حيفا الأخضر، والمدير الفني للنادي، غال ألبرمان، أنهيا مهامهما في النادي.

وهذا بالتأكيد يشكل هزة كبيرة في حيفا وكرة القدم الإسرائيلية: أعلن النادي الأخضر، مكابي حيفا، عن إقالة مدربه باراك باخر على الفور. وبالإضافة إلى ذلك، سينهي جال ألبرمان دوره كمدير فني للنادي في نهاية الموسم الحالي.

صرح نادي مكابي حيفا لكرة القدم بما يلي: عُقدت خلال اليوم اجتماعات بين إدارة النادي والمدير الرياضي، غال ألبرمان، ومدرب الفريق، باراك بشار. وفيما يتعلق بمنصب المدير الفني، تقرر إنهاء عمل غال ألبرمان بنهاية الموسم. أما فيما يتعلق بمنصب المدرب، فقد تقرر إنهاء عمل مدرب الفريق، باراك بشار.

خلال اللقاء، أكد قادة النادي على تقديرهم الكبير لغال ألبرمان وباراك باشار على رحلتهم المشتركة في السنوات الأخيرة وشكروهم على العديد من اللحظات السعيدة والمثيرة. وسيبدأ النادي قريبا في البحث عن مدرب وطاقم فني محترف للموسم المقبل. سيتم تعيين مدرب فريق الشباب بالنادي، إيتاي مردخاي، مدرب فريق الشباب بالنادي، مدرباً مؤقتاً للفريق الأول بنادي مكابي حيفا الأخضر حتى نهاية الموسم.
ألقى المخرج المحترف جال ألبرمان كلمة الوداع: بقرار مشترك بيني وبين النادي، اتفقنا على الانفصال بنهاية الموسم الحالي. منذ عام ٢٠١٧، أعيش في مكابي حيفا على مدار الساعة - لاعبًا، ومدربًا مساعدًا، ورئيسًا لقسم الكشافة، وعلى مدار السنوات الأربع الماضية مديرًا رياضيًا. مررنا بلحظات عصيبة معًا، مثل ليلة أمس، لكنني أختار أن أتذكر اللحظات الساحرة: البطولات، والمباريات التي لا تُنسى في إسرائيل وأوروبا، والرحلة المشتركة التي قطعناها على طول الطريق. في الوقت نفسه، تم بناء بنية تحتية احترافية قوية هنا، والتي ستستمر في خدمة النادي في المستقبل.
أشكر يانكيلا، وعوزي، وأور على الفرصة والثقة. إلى الرؤساء التنفيذيين السابقين والحاليين، أساف بن دوف وإيتسيك عوفاديا، لتوجيهاتهم ومسارهم المشترك. إلى أصدقائي في قسم كرة القدم، الذين شاركوني قيمي ومسيرتي ومعاييري التي لا تقبل المساومة، وإلى باراك والفريق، وإلى اللاعبين والموظفين المخلصين في النادي. وأخيراً، شكرًا كبيرًا لجمهور مكابي حيفا، الذي دخل قلبي، حتى لو لم أظهر ذلك دائمًا. لقد كنت دائمًا هناك، في الأوقات الجيدة والسيئة، في كل مكان، في إسرائيل وفي أوروبا. وأتمنى لهذا النادي العملاق النجاح الكبير وسأستمر في متابعته دائمًا بكل فخر وتقدير".
نتمنى "كل التوفيق" لـ"باراك باخر"✨️ - "المدرب" الناجح لـ"مكابي حيفا" = "البطل" الأخضر لـ"حيفا حيفا" الأحمر... = "حاملة الكأس" كانت "في قمة عطائها" مع "الرئيس" - "يعقوب شاهار"🙏 لعدة مواسم "كرة القدم الإسرائيلية"... وكان لنا شرف الاحتفال بكل "الانتصارات" معًا...!!!@😭
هل هذه صدمة؟؟!
الصدمة الأهم هي التفريق
الفريق الخاسر بأكمله
لتربية الشباب.
أعتقد أن هذا هو مسار العمل.
لا يوجد صدمة ولا جبس.
وهذا ما كان ينبغي فعله بعد الخسارة الأولى.
من المؤسف أن هذا هو الآن فقط. لقد ارتكب الكثير من الأخطاء، وبعض اللاعبين مذنبون أيضًا. ابدأ العمل. لقد ضاع أملي بالفعل!