(مباشر هنا التحديث) -في أعقاب الأنباء عن سماع دوي انفجارات قوية في ساعات الصباح في حيفا ومناطق أخرى من البلاد، أبلغ متحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي أن مصدرها تدريبات لسلاح الجو.
وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي:
"في أعقاب أصداء الانفجارات التي سمعت في سماء إسرائيل في وقت سابق من اليوم (الثلاثاء 25/2/25)، فإن هذا نشاط تدريبي روتيني لسلاح الجو. لا يوجد خوف من وقوع حادث أمني، والحادث قيد التحقيق."
الخبر الأولي - الساعة 11:00
(حاي پو) - قبل قليل (الثلاثاء 25/2/25 الساعة 11:00) سمع في منطقة حيفا أصوات انفجارات قوية، وعلى إثرها تلقت منظومة حيفا عددا لا يحصى من الاستفسارات من قبل السكان سعيا لتوضيح مغزى الأمر.
ولم يتضح حتى الآن مصدر الانفجارات التي سمعت، بحسب مصادر مختلفة، في مناطق أخرى من البلاد، وفي المنطقة الوسطى وحتى في الجنوب.
وأوضح رافائيل في هذا الصدد أن هذا ليس نشاطهم، على عكس الرسالة الكاذبة التي تم تداولها.
إن مجرد الصمت هو أهم شيء، إذا حافظنا على أملنا في ألا يتحول الشمال إلى الجنوب، قرية بأكملها قُتلت بوحشية في حريق منزل، ونساء اغتصبن، اليوم هو يوم خاص، العالم يفهم ما مررنا به، البلد بأكمله.
من المحزن أن أطفالاً صغاراً قُتلوا، وعائلات بأكملها قضت على أرواحهم. فليبارك الله ذكرى كل من قُتلوا في السابع من أكتوبر 7.10.203. واليوم، يتم دفن الأطفال الصغار مرة أخرى.
أين كانت الشرطة
لا أفهم….لا يوجد مكان لتدريب القوات الجوية؟؟؟
هل نحتاج أن نذهب فوق حيفا؟
لا أصدق المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي.
أعتقد أن اسم المستخدم الخاص بك يسخر من "رافائيل حسون، صحفي كبير"، أليس كذلك؟ في رأيي، هذا ناجح للغاية.
أين رافي رافائيل حسون الصحفي الكبير؟ نحن نفتقد تعليقاتك، السيد حسون.
إنه هنا ولن يذهب إلى أي مكان، هكذا هي الحال مع كبار الصحفيين.
من الغريب بعض الشيء أنه قبل ذلك بقليل كان هناك إطلاق صواريخ وقذائف تجاه مرتفعات الجولان مع اقتحام طائرة معادية، ثم أصدر المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي بيانا مفاده أنه سيتم إطلاق صاروخين اعتراضيين نحو هدف مشتبه به، وتبين أن البيان كاذب.
ما يحدث في الجولان لا نسمع عنه ولا نرى في حيفا...
شكرا لك نيريت على التحديث.