(حاي پو) – نشرت وزارة الصحة لأول مرة مؤشر تحسين الخدمة والجودة في الأقسام الداخلية بالمستشفيات العامة في إسرائيل، وذلك ضمن خطوة شاملة لتحسين نظام الاستشفاء الداخلي وتخفيف العبء على النظام. ومن بين المستشفيات التي تم فحصها كانت المراكز الطبية الثلاثة في حيفا: رامبام وبني صهيون والكرمل.
ويعتمد المؤشر، الذي أعدته وزارة الصحة، على عدد من المعايير الرئيسية المصممة لتقييم مستوى الرعاية والخدمة في أقسام الطب الباطني.
المكونات المقاسة:
10% - معدل توظيف الأطباء المتخصصين والمتدربين لكل سرير، وفقًا لتوصية لجنة جولة كاسبا، بهدف 0.42 طبيبًا لكل سرير.
7.5% - معدل المناوبات التي يعمل بها ممرض مسجل من أخذ دورة تدريبية على أساس ذي صلة.
7.5% - نسبة الممرضات اللاتي أكملن التدريب المتقدم في المجالات ذات الصلة.
25% - معدل إعادة القبول خلال 7 أيام من الخروج - مؤشر على جودة الرعاية الأولية.
35% – متوسط درجة خدمة المرضى، بحسب دراسة أجريت في أقسام الطب الباطني.
15% - إجراء مسح داخلي للخدمة ومبادرات تحسين الخدمة داخل المستشفيات.

المستشفيات في حيفا
المستشفيات الرئيسية في حيفا – رامبام وبني صهيون والكرمل - شاركت في المؤشر الجديد، حيث قدمت كل منها إنجازات مختلفة في مجالات مختلفة، حيث ظهرت المستشفيات الثلاث ضمن المراكز العشرة الأولى بين المستشفيات في الدولة في معظم المؤشرات. وفي مؤشر معدل إعادة الدخول خلال 7 أيام من الخروج ــ أحد المؤشرات الأكثر أهمية ــ جاء مستشفى رامبام في المرتبة الثانية، يليه مستشفى الكرمل ومستشفى بني تسيون في المرتبتين الثالثة والرابعة، بأدنى معدل إعادة دخول.


- رامبام – تميز المركز الطبي الكبير في الشمال بتوفر الأطباء والممرضات، لكنه واجه تحديات بسبب أعباء العمل المرتفعة، خاصة في أشهر الشتاء.
- الكرمل - تم تسجيل تحسن كبير عن الأعوام السابقة خاصة فيما يتعلق بتوفر الكادر الطبي وتقييم الخدمة من قبل المرضى.
- بني صهيون - حصلت على مرتبة عالية في مقاييس تجربة المريض والخدمة، لكنها بحاجة إلى تحسين توافر الموظفين والموارد المادية.


وزير الصحة، أورييل بوسو:
"تعتبر الأقسام الداخلية ركيزة أساسية من ركائز النظام الصحي وتلعب دوراً حاسماً في علاج المرضى الأكثر تعقيداً، وتعمل وزارة الصحة باستمرار على توسيع المرافق وتقليل العبء في الأقسام، باستثمار عشرات الملايين من الدولارات. "الشيكل، بما في ذلك زيادة القوى العاملة، والأسرة الإضافية والمبادرات الجديدة مثل المستشفيات المنزلية."
المدير العام لوزارة الصحة موشيه بار سيمان توف:
"إن نشر المؤشرات يجعل من الممكن فحص جودة الخدمة والعلاج على المستوى الوطني ومواصلة تحسين ظروف الاستشفاء. وفي الوقت نفسه، نتخذ خطوات إضافية، مثل توسيع المستشفيات المنزلية وإضافة أسرة، لتقليل الضغط من "الأقسام الداخلية."
التحديات والخطوات للأمام
وعلى الرغم من البيانات المشجعة، لا تزال هناك تحديات كبيرة في نظام الرعاية الصحية. وفي حيفا، حيث يتقدم السكان في السن ويحتاجون بالتالي إلى خدمات طبية بوتيرة عالية، لا يزال العبء على أقسام الطب الباطني مرتفعاً، ولا تزال هناك حاجة إلى زيادة عدد الأسرة وتحسين الخدمات.
وكما ذكرنا، من وجهة نظر وزارة الصحة، هذه مجرد البداية والهدف هو إضافة ونشر مؤشرات دورية ومن خلالها مراقبة عمليات التحسين في المراكز الطبية العامة، بهدف تحقيق المزيد من التحسينات في المستوى من حيث جودة الخدمة والرعاية الطبية في حيفا وفي إسرائيل بشكل عام.
آسف، لكن هؤلاء ليسوا أطباء في هذه المدارس الداخلية. إنهم متدربون بلا أي معرفة. يتم إعطاؤهم قميصًا مكتوبًا عليه "طبيب". إنه أمر محزن. لقد أتوا لمعرفة المزيد عن الأشخاص الذين يحتاجون إلى طبيب حقيقي.
إن عدم الوصول إلى المدرسة الداخلية في "كارمل" هو كابوس مستمر، فهناك نقص في القوى العاملة، ويجب البحث عن أطباء كبار، ويتم استبدال الموظفين المساعدين المفقودين بإخوة أو أخوات.
ربما يكون هناك عدد قليل من حالات الدخول المتكررة إلى المستشفى لأنه لا يوجد أحد للدخول إلى المستشفى...
في قلب بلا بلا!
فليعملوا حواجز بين المرضى !!
مقزز.
ما هو المستشفى الذي لديه أعلى نسبة شفاء؟
تصحيح. ماذا تفعل وزارة الصحة بهذا الشأن؟
أين وزارة الصحة؟ ماذا تفعل وزارة الصحة؟
مدرسة داخلية ج بني صهيون
درجة ممتازة. الممرضات وموظفو التنظيف والطعام
هل أنت تمزح معنا؟ أتذكر أنا وأقاربي المدرسة الداخلية في بني صهيون باعتبارها مكانًا صادمًا حيث كان المرضى يموتون مثل الذباب.