وقبل عشمورات سار موكب الشهداء
في العمود نركز في الظل.
صرخت بومة وربما كان ذلك في مهب الريح
في قطاع الفلسطينيين ليس عدل ولا رأفة.
وفي الخلف تصلي من أجل أدائها، أنوجا فضية
"اعتني به" همست عروس شابة والدموع تنهمر على وجهها
"إذا عاد بالسلامة، فسوف أتولى الأمر بنفسي."
سأبدأ السبت كما علمتني أمي».
أب وأم وطفل وفتاة وعروس يطلبون من الله
على الأحباء المرغوب فيهم، تسكب صلواتهم مثل حنة.
سوف تتحرك شفاههم وصوتهم لك فقط
نأتي إلى إله رحيم ليمرض وجهك.
وفي سكون، كانت بقايا منزل مدمر تجثم على الأرض
فحص الهدف والاستماع إليه في حالة اكتشافه.
لقد جئنا لإنقاذ الأسرى من أعماق وكر الشيطان
لا تخفي وجهك يا ابونا بشرتها لماذا تنام؟
هزت طلقة ثقيلة سماء الليل
النار والكبريت على الإخوة الذين تعثروا فوق الأسلاك الشائكة.
الأصوات والبرق وكرات التتبع
وفد من ملائكة الاشرار.
سقط أخ، وأُلقي للخلف، وانفتح ثقب في صدره.
طفت روحه فوق، وهو يراقب شقيقه يندفع إليه.
يصرخ ويسأل: "لن تذهب إلى أي مكان يا أخي".
يتصرف أتز المسعف ويهمس: "ابق معي".
والروح القدس يراقب ويحوم ويتمنى - الهدية.
عيني رفعت عيني إليك يا أبي قد رأيت عجائبك.
اهتزت مؤسسات العالم واندفعت الملائكة ذهابًا وإيابًا.
لماذا يقف ربنا من بعيد أمام العريس الذي هرب من براثنه؟
"أين كنت عندما خلقت السماء والأرض" ردد بات كول.
«الكتاب من كتاب الله، وقد مضى القضاء».
ووقف جميع أبناء السماء ليُعدوا مكانًا تحت عرش مجده.
قديس في جينزي مخدوع، لا يستطيع أي مخلوق أن يقف في حضرته.
ويُسمع رفرفة الأجنحة ويندفع ملاك أسود إلى رب السماء.
وشهد شرف: "كنت أطير بالقرب وسمعت صوتًا عند الغسق.
فقبل فطير أمها
وهنا، هنا في يدي أحضرت دمعتها."
في قلبه جمع الرب دمعة صراخها،
تحت عرش الكرامة برحمته خلق.
ترنيمة الرب - "ابنائي منتصرون، أنت تعرف كيف تفرح".
"أرجعوه" أمر إله المركبة على سيوفه،
"لم يحن وقته بعد، حياة طيبة أخرى أمامه."
"السحب إلى سحابي" بكت حجرات القلب من اللذة.
ولم يهز شعرها من دموعها.
ليس في ذلك الوقت من النهار تم ترميم المذود،
وأصدرت البومة صوتها وربما كانت نفسا.
أنا أيضا أذرفت دمعة
🌹
إيتسيك اشتقت لقراءة أفكارك حتى عندما يكون الموضوع حزينًا - مع تحياتي في المنزل